
تجربة انثيال جعلتني واقعياً في تعاملي مع كتابة الأدب، بدلا من البقاء مُعلقاً في عالم الأحلام المخدر، وهذه أهم فائدة خرجتُ بها من التجربة. أصبحتُ أنظر إلى الكتابة على أنها حرفةً تتطلب الدربة، ووقرتْ بنفسي قناعة أن تطوير أدواتي السردية لا يأتي بغير العمل والالتزام. أعتزّ كثيرا بهذه التجربة، وبالقائمين عليها قبل كل شيء.